٩٨ عاماً على ميلاد نجيب محفوظ.. ملك الحرافيش الفائز بـ «نوبل»
المصدر : المصرى اليوم ١٩/ ١٢/ ٢٠٠٩
نجيب محفوظ عبدالعزيز إبراهيم أحمد باشا، أو نجيب محفوظ، الاسم المعروف للروائى الحائز على جائزة نوبل فى الأدب، بدأ الكتابة منذ بداية الأربعينيات واستمر حتى ٢٠٠٤. تدور أحداث جميع رواياته فى مصر، وتظهر فيها تيمة متكررة هى الحارة التى تعادل العالم، وهو أكثر أديب عربى حولت أعماله إلى السينما والتليفزيون.. ولد نجيب محفوظ فى حارة درب قرمز ميدان بيت القاضى بحى الجمالية بالقاهرة القديمة فى ١١ ديسمبر ١٩١١.
وانتقلت الأسرة ١٩٢٤ إلى حى العباسية، وكانت ولادته متعسرة، واستغاثت «الداية» بالزوج، الذى أسرع أحد أصدقائه بإحضار الدكتور «نجيب محفوظ» أشهر أطباء النساء والتوليد، وأصر الأب على أن يسمى وليده باسم الدكتور القبطى الشهير.
كان نجيب محفوظ فى الثامنة من عمره عندما قام الشعب بأول انتفاضة شعبية حقيقية ١٩١٩، وعاين الطفل أحداثها، وأثرت هذه الثورة بعمق فى شخصيته وأدبه، ذهب نجيب محفوظ فى سن الرابعة إلى كتَّاب الشيخ بحيرى فى حارة الكبابجى بالقرب من منزله، ثم التحق بمدرسة بين القصرين الابتدائية وكان متفوقا دائما، وحصل على شهادة البكالوريا من مدرسة فؤاد الأول الثانوية ١٩٣٠ بمجموع ٦٠%، وكان هذا المجموع يؤهله للالتحاق بكلية الحقوق مجانًا ولكن محفوظ فضل الالتحاق بكلية الآداب قسم الفلسفة بجامعة فؤاد الأول (القاهرة) وتخرج ١٩٣٤.
وكان يعد نفسه لمهمة أخرى غير كتابة الرواية إذ كان مفتونا بالفلسفة، وبدأ حياته وهو طالب بالجامعة محررا فى مجلة «المجلة الجديدة» التى كان يصدرها الكاتب سلامة موسى (١٨٨٧ - ١٩٥٨)، ونشر أول مقال له فى أكتوبر ١٩٣٠، وكانت مقالات محفوظ فى «المجلة» وغيرها تُعنى بالتعريف بالمدارس الفلسفية.
بدأ محفوظ يكتب المقالات وهو فى سن ١٩، ونشر أول قصصه القصيرة «ثمن الضعف» بالمجلة الجديدة يوم ٣ أغسطس ١٩٣٤، وانطلاقا من روح ثورة ١٩١٩ خطط لمشروعه الأدبى الكبير، وهو إعادة كتابة التاريخ الفرعونى بشكل روائى، وكتب ثلاث روايات فى هذا الاتجاه هى: «عبث الأقدار» و«رادوبيس» و«كفاح طيبة»،
لكنه توقف بعد ذلك وأعاد دراسة مشروعه. ونشرت رواية محفوظ الأولى «عبث الأقدار» ١٩٣٩ بالمصادفة، وكتبها كما قال للناقد الراحل غالى شكرى فى الفترة من سبتمبر ١٩٣٥ إلى أبريل عام ١٩٣٦ دون أن يعلن ذلك لأحد إلى أن سأله سلامة موسى عما يشغله فأجاب محفوظ: «إننى أتسلى وأكتب بعض الحكايات فى أوقات الفراغ». وطلب موسى نموذجاً مما كتب فأعطاه محفوظ مسودة «عبث الأقدار» وفوجئ موسى ذات يوم بمن يطرق بابه ويعطيه النسخ الأولى من الرواية وكانت تلك النسخ أول أجر يحصل عليه من الكتابة.
وعقب تخرجه ١٩٣٤ عمل كاتباً فى إدارة جامعة القاهرة حتى ١٩٣٨، وفى تلك الفترة التحق بالدراسات العليا وبدأ يعد لرسالة الماجستير بعنوان «مفهوم الجمال فى الفلسفة الإسلامية» تحت اشراف الشيخ مصطفى عبدالرازق. ثم التحق بالسلك الحكومى، فعمل سكرتيرًا برلمانيا بوزارة الأوقاف من ١٩٣٨ إلى ١٩٤٥،
ثم عمل بمكتبة «الغورى» فى الأزهر، ثم مديرًا لمؤسسة القرض الحسن فى وزارة الأوقاف حتى ١٩٥٤، فمديراً لمكتب وزير الإرشاد، ثم مديرا للرقابة على المصنفات الفنية، وفى عام ١٩٦٠ عمل مديرًا عامًّا لمؤسسة دعم السينما، فمستشارًا للمؤسسة العامة للسينما والإذاعة والتليفزيون عام ١٩٦٢، وعين رئيساً لمجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما ١٩٦٦ ثم مستشاراً لوزير الثقافة لشؤون السينما ١٩٦٨.
وأحيل محفوظ إلى المعاش فى ديسمبر ١٩٧١ وواصل كتابة مقاله كل خميس بصحيفة الأهرام. وراهن محفوظ منذ أكثر من ٦٠ عاماً على فن الرواية وقفز بها إلى صدارة فنون الكتابة بعد أن كانت فى النصف الأول من القرن العشرين فى مرتبة متأخرة بعد الشعر وفن المقال. وتوجت رحلته مع الكتابة ١٩٨٨ بالحصول على جائزة نوبل فى الأدب ولايزال العربى الوحيد الذى حصل عليها فى هذا المجال.
وذكر الكاتب محمد سلماوى أنه عثر عند محفوظ على مخطوطات لـ٤٠ رواية عن مصر الفرعونية، وأشار إلى أن محفوظ كان ينوى كتابة التاريخ المصرى القديم بصيغة روائية على غرار ما فعله سير وولتر سكوت فى تعامله مع تاريخ إسكتلندا. ونفذ محفوظ من خطته ٣ روايات فقط هى «عبث الأقدار» ١٩٣٩ و«رادوبيس» ١٩٤٣ و«كفاح طيبة» ١٩٤٤،
وانفعل بالأحداث السياسية بعد الحرب العالمية الثانية وآثارها على المجتمع، واعتبر أن الاستمرار فى الكتابة عن مصر الفرعونية وسط عواصف الواقعية نوع من الترف فانتقل إلى مرحلة روائية جديدة. واكتشف مبكراً أن الزمن المقبل هو زمن الرواية، ودافع عن فن الرواية وبدأت المرحلة الثانية «الواقعية» فى مسيرة محفوظ منتصف الأربعينيات بنشر رواية «القاهرة الجديدة» وأتبعها بعدد من الروايات الواقعية «خان الخليلى» و«زقاق المدق» و«بداية ونهاية». وقال إنه انتهى من كتابة الثلاثية الشهيرة «بين القصرين» و«قصر الشوق» و«السكرية» قبل قيام ثورة يوليو ١٩٥٢،
ثم اكتشف أن للواقع الجديد أخطاءه فكتب رواية «أولاد حارتنا» التى نشرتها صحيفة الأهرام كاملة ولم تطبع فى كتاب داخل مصر، ولكن الكاتب اللبنانى سهيل إدريس نشر «أولاد حارتنا» فى دار الآداب البيروتية إلى أن حصل محفوظ على جائزة نوبل ١٩٨٨ فأعيد فتح الملف من جديد وصدرت عن الرواية كتب ذات طابع تحريضى منها «كلمتى فى الرد على نجيب محفوظ» للشيخ عبدالحميد كشك.
وتجاوز محفوظ فى الستينيات أزمة «أولاد حارتنا» بالانشغال بكتابة أعمال ذات طابع رمزى يجسد فلسفة الشك والبحث عن يقين وغاية للحياة وهى روايات «اللص والكلاب» و«السمان والخريف» و«الطريق» و«الشحاذ» و«ثرثرة فوق النيل» و«ميرامار» فضلا عن عدد من المجموعات القصصية منها «خمارة القط الأسود» و«تحت المظلة» وفى ١٩٧٧ نشر محفوظ إحدى أهم رواياته «ملحمة الحرافيش»،
وحظى محفوظ بعدد من الجوائز فى مسيرته بدأت بجائزة قوت القلوب الدمرداشية عن رواية «رادوبيس» ١٩٤٣، ثم حصل ١٩٤٤ على جائزة وزارة المعارف عن «كفاح طيبة» وجائزة مجمع اللغة العربية ١٩٤٦ عن «خان الخليلى»، وتوجت الجوائز المصرية بجائزة الدولة التقديرية فى الآداب ١٩٧٠ وجائزة مبارك كأرفع الجوائز، وكان محفوظ أول فائز بها عام ١٩٩٩.
المصدر : المصرى اليوم ١٩/ ١٢/ ٢٠٠٩
نجيب محفوظ عبدالعزيز إبراهيم أحمد باشا، أو نجيب محفوظ، الاسم المعروف للروائى الحائز على جائزة نوبل فى الأدب، بدأ الكتابة منذ بداية الأربعينيات واستمر حتى ٢٠٠٤. تدور أحداث جميع رواياته فى مصر، وتظهر فيها تيمة متكررة هى الحارة التى تعادل العالم، وهو أكثر أديب عربى حولت أعماله إلى السينما والتليفزيون.. ولد نجيب محفوظ فى حارة درب قرمز ميدان بيت القاضى بحى الجمالية بالقاهرة القديمة فى ١١ ديسمبر ١٩١١.
وانتقلت الأسرة ١٩٢٤ إلى حى العباسية، وكانت ولادته متعسرة، واستغاثت «الداية» بالزوج، الذى أسرع أحد أصدقائه بإحضار الدكتور «نجيب محفوظ» أشهر أطباء النساء والتوليد، وأصر الأب على أن يسمى وليده باسم الدكتور القبطى الشهير.
كان نجيب محفوظ فى الثامنة من عمره عندما قام الشعب بأول انتفاضة شعبية حقيقية ١٩١٩، وعاين الطفل أحداثها، وأثرت هذه الثورة بعمق فى شخصيته وأدبه، ذهب نجيب محفوظ فى سن الرابعة إلى كتَّاب الشيخ بحيرى فى حارة الكبابجى بالقرب من منزله، ثم التحق بمدرسة بين القصرين الابتدائية وكان متفوقا دائما، وحصل على شهادة البكالوريا من مدرسة فؤاد الأول الثانوية ١٩٣٠ بمجموع ٦٠%، وكان هذا المجموع يؤهله للالتحاق بكلية الحقوق مجانًا ولكن محفوظ فضل الالتحاق بكلية الآداب قسم الفلسفة بجامعة فؤاد الأول (القاهرة) وتخرج ١٩٣٤.
وكان يعد نفسه لمهمة أخرى غير كتابة الرواية إذ كان مفتونا بالفلسفة، وبدأ حياته وهو طالب بالجامعة محررا فى مجلة «المجلة الجديدة» التى كان يصدرها الكاتب سلامة موسى (١٨٨٧ - ١٩٥٨)، ونشر أول مقال له فى أكتوبر ١٩٣٠، وكانت مقالات محفوظ فى «المجلة» وغيرها تُعنى بالتعريف بالمدارس الفلسفية.
بدأ محفوظ يكتب المقالات وهو فى سن ١٩، ونشر أول قصصه القصيرة «ثمن الضعف» بالمجلة الجديدة يوم ٣ أغسطس ١٩٣٤، وانطلاقا من روح ثورة ١٩١٩ خطط لمشروعه الأدبى الكبير، وهو إعادة كتابة التاريخ الفرعونى بشكل روائى، وكتب ثلاث روايات فى هذا الاتجاه هى: «عبث الأقدار» و«رادوبيس» و«كفاح طيبة»،
لكنه توقف بعد ذلك وأعاد دراسة مشروعه. ونشرت رواية محفوظ الأولى «عبث الأقدار» ١٩٣٩ بالمصادفة، وكتبها كما قال للناقد الراحل غالى شكرى فى الفترة من سبتمبر ١٩٣٥ إلى أبريل عام ١٩٣٦ دون أن يعلن ذلك لأحد إلى أن سأله سلامة موسى عما يشغله فأجاب محفوظ: «إننى أتسلى وأكتب بعض الحكايات فى أوقات الفراغ». وطلب موسى نموذجاً مما كتب فأعطاه محفوظ مسودة «عبث الأقدار» وفوجئ موسى ذات يوم بمن يطرق بابه ويعطيه النسخ الأولى من الرواية وكانت تلك النسخ أول أجر يحصل عليه من الكتابة.
وعقب تخرجه ١٩٣٤ عمل كاتباً فى إدارة جامعة القاهرة حتى ١٩٣٨، وفى تلك الفترة التحق بالدراسات العليا وبدأ يعد لرسالة الماجستير بعنوان «مفهوم الجمال فى الفلسفة الإسلامية» تحت اشراف الشيخ مصطفى عبدالرازق. ثم التحق بالسلك الحكومى، فعمل سكرتيرًا برلمانيا بوزارة الأوقاف من ١٩٣٨ إلى ١٩٤٥،
ثم عمل بمكتبة «الغورى» فى الأزهر، ثم مديرًا لمؤسسة القرض الحسن فى وزارة الأوقاف حتى ١٩٥٤، فمديراً لمكتب وزير الإرشاد، ثم مديرا للرقابة على المصنفات الفنية، وفى عام ١٩٦٠ عمل مديرًا عامًّا لمؤسسة دعم السينما، فمستشارًا للمؤسسة العامة للسينما والإذاعة والتليفزيون عام ١٩٦٢، وعين رئيساً لمجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما ١٩٦٦ ثم مستشاراً لوزير الثقافة لشؤون السينما ١٩٦٨.
وأحيل محفوظ إلى المعاش فى ديسمبر ١٩٧١ وواصل كتابة مقاله كل خميس بصحيفة الأهرام. وراهن محفوظ منذ أكثر من ٦٠ عاماً على فن الرواية وقفز بها إلى صدارة فنون الكتابة بعد أن كانت فى النصف الأول من القرن العشرين فى مرتبة متأخرة بعد الشعر وفن المقال. وتوجت رحلته مع الكتابة ١٩٨٨ بالحصول على جائزة نوبل فى الأدب ولايزال العربى الوحيد الذى حصل عليها فى هذا المجال.
وذكر الكاتب محمد سلماوى أنه عثر عند محفوظ على مخطوطات لـ٤٠ رواية عن مصر الفرعونية، وأشار إلى أن محفوظ كان ينوى كتابة التاريخ المصرى القديم بصيغة روائية على غرار ما فعله سير وولتر سكوت فى تعامله مع تاريخ إسكتلندا. ونفذ محفوظ من خطته ٣ روايات فقط هى «عبث الأقدار» ١٩٣٩ و«رادوبيس» ١٩٤٣ و«كفاح طيبة» ١٩٤٤،
وانفعل بالأحداث السياسية بعد الحرب العالمية الثانية وآثارها على المجتمع، واعتبر أن الاستمرار فى الكتابة عن مصر الفرعونية وسط عواصف الواقعية نوع من الترف فانتقل إلى مرحلة روائية جديدة. واكتشف مبكراً أن الزمن المقبل هو زمن الرواية، ودافع عن فن الرواية وبدأت المرحلة الثانية «الواقعية» فى مسيرة محفوظ منتصف الأربعينيات بنشر رواية «القاهرة الجديدة» وأتبعها بعدد من الروايات الواقعية «خان الخليلى» و«زقاق المدق» و«بداية ونهاية». وقال إنه انتهى من كتابة الثلاثية الشهيرة «بين القصرين» و«قصر الشوق» و«السكرية» قبل قيام ثورة يوليو ١٩٥٢،
ثم اكتشف أن للواقع الجديد أخطاءه فكتب رواية «أولاد حارتنا» التى نشرتها صحيفة الأهرام كاملة ولم تطبع فى كتاب داخل مصر، ولكن الكاتب اللبنانى سهيل إدريس نشر «أولاد حارتنا» فى دار الآداب البيروتية إلى أن حصل محفوظ على جائزة نوبل ١٩٨٨ فأعيد فتح الملف من جديد وصدرت عن الرواية كتب ذات طابع تحريضى منها «كلمتى فى الرد على نجيب محفوظ» للشيخ عبدالحميد كشك.
وتجاوز محفوظ فى الستينيات أزمة «أولاد حارتنا» بالانشغال بكتابة أعمال ذات طابع رمزى يجسد فلسفة الشك والبحث عن يقين وغاية للحياة وهى روايات «اللص والكلاب» و«السمان والخريف» و«الطريق» و«الشحاذ» و«ثرثرة فوق النيل» و«ميرامار» فضلا عن عدد من المجموعات القصصية منها «خمارة القط الأسود» و«تحت المظلة» وفى ١٩٧٧ نشر محفوظ إحدى أهم رواياته «ملحمة الحرافيش»،
وحظى محفوظ بعدد من الجوائز فى مسيرته بدأت بجائزة قوت القلوب الدمرداشية عن رواية «رادوبيس» ١٩٤٣، ثم حصل ١٩٤٤ على جائزة وزارة المعارف عن «كفاح طيبة» وجائزة مجمع اللغة العربية ١٩٤٦ عن «خان الخليلى»، وتوجت الجوائز المصرية بجائزة الدولة التقديرية فى الآداب ١٩٧٠ وجائزة مبارك كأرفع الجوائز، وكان محفوظ أول فائز بها عام ١٩٩٩.
السبت أبريل 27, 2013 3:26 pm من طرف souTSina
» |• بالصور الرئيس الاسبق لجامعة الازهر يطالب رجال الاعمال بالاستثمار في سيناء|26|4|2013
الجمعة أبريل 26, 2013 7:09 pm من طرف souTSina
» |• بالصور وضع حجر الأساس لإقامة أول جامعة حكومية بشمال سيناء|25|4|2013
الجمعة أبريل 26, 2013 12:28 am من طرف souTSina
» |• شكاوي من حالات الانفلات الاخلاقي بمدينة الشيخ زويد بشمال سيناء|25|4|2013
الخميس أبريل 25, 2013 12:07 pm من طرف souTSina
» |• الاجهزة الامنية تضبط مقذوف شرق مدينة العريش|24|4|2013
الأربعاء أبريل 24, 2013 4:35 pm من طرف souTSina
» |• فريق كرة سيناوي يطلب المشاركة في الدوري الفلسطيني|23|4|2013
الثلاثاء أبريل 23, 2013 11:16 am من طرف souTSina
» |• بالصور ضبط 7 أفدنة مخدرات وأسلحة متنوعة في حملة أمنية بوسط سيناء|22|4|2013
الإثنين أبريل 22, 2013 3:55 pm من طرف souTSina
» |• الشرطة تتوصل لمعلومات ايجابية بخصوص المتهم بقتل الطالبة السورية بسيناء|21|4|2013
الأحد أبريل 21, 2013 12:53 pm من طرف souTSina
» |• وصول (٤) مدرعات شرطية متطورة لمدينة العريش|20|4|2013
السبت أبريل 20, 2013 4:43 pm من طرف souTSina
» |• الشرطة تنفي هروب المتهم بقتل الاسرة السورية بالعريش إلي غزة أو تركيا|19|4|2013
الجمعة أبريل 19, 2013 12:37 pm من طرف souTSina
» |• مقتل أسرة سورية داخل شقتها بمنطقة المساعيد بالعريش|18|4|2013
الخميس أبريل 18, 2013 2:09 pm من طرف souTSina
» |• سقوط قذائف صاروخية اطلقت من سيناء علي إيلات وإسرائيل تبحث الرد|17|4|2013
الأربعاء أبريل 17, 2013 3:22 pm من طرف souTSina
» |• بالصور ثلاثة قتلي و (١٤٤) مصاب علي الاقل في حادث مارثون بوسطن|16|4|2013
الثلاثاء أبريل 16, 2013 3:42 pm من طرف souTSina
» |• ضبط (٥٣) متهم واستعادة دراجة نارية مسروقة بسيناء|15|4|2013
الإثنين أبريل 15, 2013 5:28 pm من طرف souTSina
» |• ضبط عدد من المتهمين خلال حملة أمنية بشمال سيناء|14|4|2013
الأحد أبريل 14, 2013 3:40 pm من طرف souTSina
» |• تشغيل أول خط طيران بين العريش والقاهرة لنقل الفلسطينيين|13|4|2013
السبت أبريل 13, 2013 3:34 pm من طرف souTSina
» |• بالصور اقبال متزايد علي معرض الكتاب الاول بالعريش|12|4|2013
الجمعة أبريل 12, 2013 7:30 pm من طرف souTSina
» |• ضبط ألغام مضادة للدبابات ومتفجرات شديدة الانفجار جنوب العريش|11|4|2013
الجمعة أبريل 12, 2013 1:32 am من طرف souTSina
» |• مطار العريش الدولي يستقبل دفعة جديدة من المعتمرين الفلسطينيين|10|4|2013
الأربعاء أبريل 10, 2013 4:37 pm من طرف souTSina
» |• ضبط (٦١) قذيفة مضادة للطائرات بمدينة الحسنة بوسط سيناء|09|4|2013
الثلاثاء أبريل 09, 2013 4:35 pm من طرف souTSina
» |• بالصور ضبط قذائف صاروخية ومدفع وألغام وقنابل تابعة للقسام بسيناء|08|4|2013
الإثنين أبريل 08, 2013 4:12 pm من طرف souTSina
» |• بالصور محافظ شمال سيناء يشهد الاحتفال بيوم العطاء للمعاقين|07|4|2013
الأحد أبريل 07, 2013 3:48 pm من طرف souTSina
» |• ضبط دانات مدفعية ومعدات عسكرية بمدينة رفح الحدودية|06|4|2013
السبت أبريل 06, 2013 4:26 pm من طرف souTSina
» |• ضبط ضبط فلسطيني متسلل إلي سيناء عبر الانفاق الحدودية مع غزة|05|4|2013
الجمعة أبريل 05, 2013 9:15 pm من طرف souTSina
» |• ضبط فلسطينيان متواجدان في سيناء بصورة غير شرعية|04|4|2013
الخميس أبريل 04, 2013 7:41 pm من طرف souTSina
» |• بالصور تواصل أزمة الوقود بالشيخ زويد بسيناء ومطالبات بحل الازمة|03|4|2013
الأربعاء أبريل 03, 2013 4:35 pm من طرف souTSina
» |• تواصل أزمة المواد البترولية بمحافظة شمال سيناء|02|4|2013
الثلاثاء أبريل 02, 2013 1:31 pm من طرف souTSina
» |• بالصور رحلة مدرسية لطلاب المرحلة الابتدائية بالمراكز الشرطية بسيناء|01|4|2013
الإثنين أبريل 01, 2013 6:29 pm من طرف souTSina
» |• الحرية والعدالة يجري جولات ميدانية لحل مشاكل أهالي العريش|31|3|2013
الأحد مارس 31, 2013 5:51 pm من طرف souTSina
» |• تظاهرة سيناوية أمام منفذ رفح البري تضامنا مع الفلسطينيين|30|3|2013
السبت مارس 30, 2013 5:18 pm من طرف souTSina